الملاك يبشر زكريا بيوحنا لوقا 1 : 5 - 25

كان في أيام هيرودس ملك اليهودية كاهن اسمه زكريا من فرقة أبيـا له امرأة من بنات هارون اسمها أليصابات وكان كلاهما بارا عند الله تابعا جميع وصايا الرب وأحكامه ولا لوم عليه ولم يكن لهما ولد لأن أليصابات كانت عاقرا وقد طعنا كلاهما في السن وبينما زكريا يقوم بالخدمة الكهنوتية أمام الله في دور فرقته ألقيت القرعة جريا على سنة الكهنوت فأصابته ليدخل مقدس الرب ويحرق البخور وكانت جماعة الشعب كلها تصلي في خارجه عند إحراق البخور فتراءى له ملاك الرب قائما عن يمين مذبح البخور فاضطرب زكريا حين رآه واستولى عليه الخوف فقال له الـملاك لا تخف يا زكريا فقد سمع دعاؤك وستلد لك امرأتك أليصابات ابنا فسمه يوحنا وستلقى فرحا وابتهاجا ويفرح بمولده أناس كثيرون لأنه سيكون عظيما أمام الرب ولن يشرب خمرا ولا مسكرا ويمتلئ من الروح القدس وهو في بطن أمه ويرد كثيرا من بني إسرائيل إلى الرب إلههم ويسير أمامه وفيه روح إيليا وقوته ليعطف بقلوب الآباء على الأبناء ويهدي العصاة إلى حكمة الأبرار فيعد للرب شعبا متأهبا فقال زكريا للـملاك بم أعرف هذا وأنا شيخ كبير وامرأتي طاعنة في السن؟فأجابه الـملاك أنا جبرائيل القائم لدى الله أرسلت إليك لأكلمك وأبشرك بهذه الأمور وستظل صامتا فلا تستطيع الكلام إلى يوم يحدث ذلك لأنك لم تؤمن بأقوالي وهي ستتم في أوانها وكان الشعب ينتظر زكريا متعجبا من إبطائه في الـمقدس فلما خرج لم يستطع أن يكلمهم فعرفوا أنه رأى رؤيا في المقدس وكان يخاطبهم بالإشارة وبقي أخرس فلما انقضت أيام خدمته انصرف إلى بيته وبعد تلك الأيام حملت امرأته أليصابات فكتمت أمرها خمسة أشهر وكانت تقول في نفسها هذا ما صنع الرب إلي يوم نظر إلي ليزيل عني العار بين الناس

+++++

الملاك يبشر زكريا بيوحنا يدور حدث ظهور الملاك جبرائيل في داخل الهيكل منباً بمولد يوحنا ورسالته ويستند لوقا للتعبير عن كلمة الله الموجهة إلى زكريا إلى لغة الكتاب المقدس اليوناني بما فيه من مواضيع ترائيات ولإنباءات بالولادات العجائبية والأقوال النبوية

تكوين الفصل الثالث عشر

فصعد أبرام من مصر هو وامرأته وكل ما له ولوط معه إلى النقب وكان أبرام غنيا جدا بالماشية والفضة والذهب فمضى بمراحله من النقب إلى بيت إيل إلى الموضع الذي كانت فيه خيمته أولا بين بيت إيل وعاي إلى موضع المذبح الذي صنعه هناك أولا فدعا أبرام هناك بآسم الرب وكان أيضا للوط السائر مع أبرام غنم وبقر وخيام فلم يحتمل ضيق الأرض أن يقيما فيها معا لأن مالهما كان كثيرا فلم يمكنهما المقام معا فكانت خصومه بين رعاة ماشية أبرام ورعاة ماشية لوط والكنعانيون والفرزيون حينئذ مقيمون في الأرض فقال أبرام للوط لا تكن خصومة بيني وبينك ولا بين رعاتي ورعاتك فنحن إخوة أليست الأرض كلها أمامك؟تنح عني إما إلى اليسار فأذهب إلى اليمين وإما إلى اليمين فأذهب إلى اليسار رفع لوط عينيه ورأى كل سهل الأردن فإذا كله سقي وكانت قبل أن دمر الرب سدوم وعمورة كجنة الرب مثل أرض مصر وأنت آت نحو صوعر فآختار لوط لنفسه كل سهل الأردن ورحل إلى المشرق وفارق كل واحد أخاه فأقام أبرام في أرض كنعان وأقام لوط في مدن السهل وخيم حتى سدوم وأهل سدوم أشرار خاطئون إلى الرب جدا وقال الرب لأبرام بعدما فارقه لوط ارفع عينيك وانظر من المكان الذي أنت فيه شمالا وجنوبا وشرقا وغربا إن كل الأرض التي تراها لك أعطيها ولنسلك لأبد وأجعل نسلك كتراب الأرض حتى إن أمكن أحدا أن يحصي تراب الأرض فنسلك أيضا يحصى قم فأمش في الأرض طولها وعرضها فإني لك أعطيها فانتقل أبرام بخيامه وجاء فأقام في بلوط ممرا التي بحبرون وبنى هناك مذبحا للرب

تكوين الفصل السادس عشر

وأما ساراي آمرأة أبرام فلم تلد له وكانت لها خادمة مصرية اسمها هاجر فقالت ساراي لأبرام هوذا قد حبسني الرب عن الولادة فادخل على خادمتي لعل بيتي يبنى منها فسمع أبرام لقول ساراي فبعد عشر سنين من إقامة أبرام في أرض كنعان أخذت ساراي امرأته هاجر المصرية خادمتها فأعطتها لأبرام زوجها لتكون له زوجة فدخل على هاجر فحملت فلما رأت أنها قد حملت هانت سيدتها في عينيها فقالت ساراي لأبرام ظلمي عليك إني وضعت خادمتي في حضنك فلما رأت أنها قد حملت هنت في عينيها ليحكم الرب بيني وبينك فقال أبرام لساراي هذه خادمتك في يدك فاصنعي بها ما يحسن في عينيك فأذلتها ساراي، فهربت من وجهها فوجدها ملاك الرب عند عين ماء في البرية عين الماء التي في طريق شور فقال يا هاجر خادمة ساراي من أين جئت وإلى أين تذهبين؟قالت إني هاربة من وجه ساراي سيدتي فقال لها ملاك الرب ارجعي إلى سيدتك وتذللي تحت يديها وقال لها ملاك الرب لأكثرن نسلك تكثيرا حتى لا يحصى لكثرته وقال لها ملاك الرب ها أنت حامل وستلدين آبنا وتسمينه إسماعيل لأن الرب قد سمع صوت شقائك ويكون حمارا وحشيا بشريا يده على الجميع ويد الجميع عليه وفي وجه جميع إخوته يسكن فأطلقت على الرب مخاطبها اسم أنت الله الرائي لأنها قالت أما رأيت ههنا قفا رائي؟لذلك سميت البئر بئر الحي الرائي وهي بين قادش وبارد وولدت هاجر لأبرام ابنا فسمى أبرام ابنه الذي ولدته هاجر إسماعيل وكان أبرام ابن ست وثمانين سنة حين ولدت هاجر إسماعيل لأبرام

تكوين الفصل السابع عشر

ولما كان أبرام آبن تسع وتسعين سنة تراءى له الرب وقال له أنا الله القدير فسر أمامي وكن كاملا سأجعل عهدي بيني وبينك وسأكثرك جدا جدا فسقط أبرام على وجهه وخاطبه الله قائلا ها أنا أجعل عهدي معك فتصير أبا عدد كبير من الأمم ولا يكون اسمك أبرام بعد اليوم بل يكون آسمك إبراهيم لأني جعلتك أبا عدد كبير من الأمم وسأنميك جدا جدا وأجعلك أمما وملوك منك يخرجون وأقيم عهدي بيني وبينك وبين نسلك من بعدك مدى أجيالهم عهدا أبديا لأكون لك إلها ولنسلك من بعدك وأعطيك الأرض التي أنت نازل فها لك ولنسلك من بعدك كل أرض كنعان ملكا مؤبدا وأكون لهم إلها وقال الله لإبراهيم وأنت فاحفظ عهدي أنت ونسلك من بعدك مدى أجيالهم هذا هو عهدي الذي تحفظونه بيني وبينكم وبين نسلك من بعدك يختن كل ذكر منكم فتختنون في لحم قلفتكم ويكون ذلك علامة عهد بيني وبينكم وابن ثمانية أيام يختن كل ذكر منكم من جيل إلى جيل سواء أكان مولودا في البيت أم مشترى بالفضة من كل غريب ليس من نسلك يختن المولود في بيتك والمشترى بفضتك فيكون عهدي في أجسادكم عهدا أبديا وأي أقلف من الذكور لم يختن في لحم قلفته تفصل تلك النفس من ذويها لأنه قد نقض عهدي وقال الله لإبراهيم ساراي امرأتك لا تسمها ساراي بل سمها سارة وأنا أباركها وأرزقك منها آبنا وأباركها فتصير أمما وملوك شعوب منها يخرجون فسقط إبراهيم على وجهه وضحك وقال في قلبه ألآبن مئة سنة يولد ولد أم سارة وهي آبنة تسعين سنة تلد؟فقال إبراهيم لله لو أن إسماعيل يحيا أمام وجهك فقال الله بل سارة امرأتك ستلد لك ابنا وسمه إسحق وأقيم عهدي معه عهدا أبديا لأكون له إلها ولنسله من بعده وأما إسماعيل فقد سمعت قولك فيه وهاءنذا أباركه وأنميه وأكثره جدا جدا، ويلد اثني عشر رئيسا وأجعله أمة عظيمة غير أن عهدي أقيمه مع إسحق الذي تلده لك سارة في مثل هذا الوقت من السنة المقبلة فلما انتهى الله من مخاطبة إبراهيم ارتفع عنه فأخذ إبراهيم إسماعيل ابنه وجميع مواليد بيته وجميع المشترين بفضته، كل ذكر من أهل بيته فختن لحم قلفتهم في ذلك اليوم عينه بحسب ما أمره الله به وكان إبراهيم ابن تسع وتسعين سنة عندما ختن لحم قلفته وكان إسماعيل آبنه آبن ثلاث عشرة سنة حين ختن لحم قلفته في ذلك اليوم عينه ختن إبراهيم وإسماعيل ابنه وجميع رجال بيته سواء أكانوا مواليد بيته أم مشترين بالفضة من الغريب ختنوا معه

تكوين الفصل الثامن عشر

وتراءى الرب له عند بلوط ممرا وهو جالس بباب الخيمة عند آحتداد النهار فرفع عينيه ونظر فإذا ثلاثة رجال واقفون بالقرب منه فلما رآهم بادر إلى لقائهم من باب الخيمة وسجد إلى الأرض وقال سيدي إن نلت حظوة في عينيك فلا تجز عن عبدك فيقدم لكم قليل من الماء فتغسلون أرجلكم وتستريحون تحت الشجرة وأقدم كسرة خبز فتسندون بها قلوبكم ثم تمضون بعد ذلك فإنكم لذلك جزتم بعبدكم قالوا افعل كما قلت فأسرع إبراهيم إلى الخيمة إلى سارة وقال هلمي بثلاثة أصواع من السميد الناعم فاعجنيها وآصنعيها فطائر وبادر إبراهيم إلى البقر فأخذ عجلا رخصا طيبا وسلمه إلى الخادم فأسرع في إعداده ثم أخذ لبنا وحليبا والعجل الذي أعده وجعل ذلك بين أيديهم وهو واقف بالقرب منهم تحت الشجرة فأكلوا ثم قالوا له أين سارة امرأتك؟قال هي في الخيمة قال سأعود إليك في مثل هذا الوقت ويكون لسارة امرأتك ابن وكانت سارة تتسمع عند باب الخيمة الذي وراءه وكان إبراهيم وسارة شيخين طاعنين في السن وقد انقطع عن سارة ما يجري للنساءفضحكت سارة في نفسها قائلة ابعد هرمي أعرف اللذة وسيدي قد شاخ فقال الرب لإبراهيم ما بال سارة قد ضحكت قائلة أحقا ألد وقد شخت؟هل من أمر يعجز الرب؟في مثل هذا الوقت أعود إليك ويكون لسارة آبن فأنكرت سارة قائلة لم أضحك ذلك بأنها خافت فقال لا بل ضحكت ثم قام الرجال من هناك واتجهوا نحو سدوم ومضى إبراهيم معهم ليشيعهم فقال الرب أأكتم عن إبراهيم ما أنا صانعه وإبراهيم سيصير أمة كبيرة مقتدرة وتتبارك به أمم الأرض كلها؟وقد اخترته ليوصي بنيه وبيته من بعده بأن يحفظوا طريق الرب ليعملوا بالبر والعدل حتى ينجز الرب لإبراهيم ما وعده به فقال الرب إن الصراخ على سدوم وعمورة قد آشتد وخطيئتهم قد ثقلت جدا أنزل وأرى هل فعلوا أم لا بحسب ما بلغني من صراخ عليها فأعلم وآنصرف الرجلان من هناك ومضيا نحو سدوم وبقي إبراهيم واقفا أمام الرب فتقدم إبراهيم وقال أحقا تهلك البار مع الشرير؟لعله يوجد خمسون بارا في المدينة أحقا تهلكها ولا تصفح عنها من أجل الخمسين بارا الذين فيها؟حاش لك أن تصنع مثل هذا أن تميت البار مع الشرير فيكون البار كالشرير حاش لك أديان الأرض كلها لا يدين بالعدل؟فقال الرب إن وجدت في سدوم خمسين بارا في المدينة فإني أصفح عن المكان كله من أجلهم فأجاب إبراهيم وقال قد أقدمت على الكلام مع سيدي وأنا تراب ورماد لربما نقص الخمسون بارا خمسة أفتهلك المدينة كلها بسبب الخمسة؟فقال لا أهلكها إن وجدت هناك خمسة وأربعين ثم عاد أيضا وكلمه فقال لربما وجد هناك أربعون فقال لا أفعل من أجل الأربعين قال إبراهيم لا يغضب سيدي أن أتكلم لربما وجد هناك ثلاثون فقال لا أفعل إن وجدت هناك ثلاثين قال قد أقدمت على الكلام مع سيدي لربما وجد هناك عشرون قال لا أهلك من أجل العشرين فقال لا يغضب سيدي أن أتكلم أيضا هذه المرة الأخيرة لربما وجد هناك عشرة قال لا أهلك من أجل العشرة ومضى الرب عندما آنتهى من الكلام مع إبراهيم ورجع إبراهيم إلى مكانه

ملاخي 2 : 6

كان قي فمه تعليم حق ولم يوجد إثم في شفتيه سار معي بالسلامة والآستقامة ورد كثيرين عن الإثم

ملاخي 3 : 1

هاءنذا مرسل رسولي فيعد الطريق أمامي ويأتي فجأة إلى هيكله السيد الذي تلتمسونه وملاك العهد الذي ترتضون به ها إنه آت قال رب القوات

ملاخي 3 : 23 ، 24

هاءنذا أرسل إليكم إيليا النبي قبل أن يأتي يوم الرب العظيم الرهيب فيرد قلوب الآباء إلى البنين وقلوب البنين إلى آبائهم لئلا آتي وأضرب الأرض بالتحريم

اشعيا 40 : 3

صوت مناد في البرية أعدوا طريق الرب وآجعلوا سبل إلهنا في الصحراء قويمة

كان في أيام هيرودس الكبير المتوفي في السنة الرابعة قبل الميلاد

متى 2 : 1

ولما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية في أيام الملك هيرودس إذا مجوس قدموا أورشليم من المشرق

ملك اليهودية تدل كلمة يهودية هنا وفي لغة اليونانيين على أرض اليهود كلها وسيستعمل لوقا هذا اللفظ بالمعنى نفسه وسيطلقه كما يفعل اليهود على جنوب فلسطين المميز عن الجليل

لوقا 4 : 44

وأخذ يسوع يبشر في مجامع اليهودية

لوقا 6 : 17

ثم نزل معهم فوقف في مكان منبسط وهناك جمع كثير من تلاميذه وحشد كبير من الشعب من جميع اليهودية وأورشليم وساحل صور وصيدا

لوقا 23 : 5

فقالوا ملحين إنه يثير الشعب بتعليمه في اليهودية كلها من الجليل إلى ههنا

اعمال الرسل 10 : 37

وأنتم تعلمون الأمر الذي جرى في اليهودية كلها وكان بدؤه في الجليل بعد المعمودية التي نادى بها يوحنا

زكريا من فرقة أبيا ثامنة الفرق الكهنوتية الأربع والعشرين

الأخبار الأول 24 : 10

الفرقة الكهنوتية السابعة على هقوص والثامنة على أبيا

ولا لوم عليه انهما من مؤمني العهد القديم الصادقين يحفظان الشريعة والأحكام الطقسية

اليصابات كانت عاقراً شأن أمهات الأولاد العجائبيين أمثال اسحق ويعقوب وعيسو ويوسف وبنيامين وشمشون وصموئيل ويعد دائماً هذا العقر عاراً وعقاباً في أغلب الأحيان من هذه الآيات

تكوين 11 : 30

كانت ساراي عاقرا ليس لها ولد

تكوين 25 : 21

ثم دعا إسحق إلى الرب لأجل امرأته لأنها كانت عاقرا فاستجابه الرب وحملت رفقة امرأته

تكوين 29 : 31

ورأى الرب أن ليئة غير محبوبة ففتح رحمها وأما راحيل فكانت عاقرا

تكوين 30 : 23

فحملت راحيل وولدت آبنا وقالت قد أزال الله عني العار

قضاة 13 : 2 ، 3

وكان رجل من صرعة من عشيرة دان اسمه منوح وكانت امرأته عاقرا لا تلد فتراءى ملاك الرب للمرأة وقال لها إنك عاقر لم تلدي ولكنك ستحملين وتلدين ابنا

صموئيل الأول 1 : 10

فصلت حنة إلى الرب في مرارة نفسها وبكت بكاء

اشعيا 4 : 1

وفي ذلك اليوم تتنازع سبع نساء رجلا واحدا ويقلن إننا نأكل خبزنا ونلبس معاطفنا إنما نسمى بآسمك فآنزع عنا عارنا

الأحبار 20 : 20

وأي رجل ضاجع زوجة عمه فقد كشف عورة عمه إنهما يحملان وزرهما فليموتا عقيمين

الأحبار 20 : 21

وأي رجل آتخذ زوجة أخيه آرتكب نجاسة فقد كشف عورة أخيه فليموتا عقيمين

صموئيل الثاني 6 : 23

ولم تلد ميكال ابنة شاول ولدا إلى يوم ماتت

زكريا امام الله في دور خدمته كانت كل فرقة تقوم بخدمتها في الهيكل بدورها مدة اسبوع

9 : ألقيت القرعة على زكريا يربط مترجمو العهد الجديد أولى كلمات هذه الآية إما يسبق دور خدمة الفرق وإما بما يلي القرعة

زكريا يحرق البخور كانوا يقومون بهذه الرتبة صباحاً ومساءً في وقت الذبيحة ولما كان عدد الكهنة يزيد اللازم كان القيام بهذه الوظيفة شرفاً نادراً جداً

وكانت جماعة الشعب الاسم المقدس الذي يطلق على شعب الله لاوس في اليونانية وهو يرد كثيراً عند لوقا

لوقا 1 : 21

وكان الشعب ينتظر زكريا متعجبا من إبطائه في الـمقدس

لوقا 1 : 68

تبارك الرب إله إسرائيل لأنه افتقد شعبه وافتداه

لوقا 1 : 77

وتعلم شعبه الخلاص بغفران خطاياهم

لوقا 2 : 10

فقال لهم الـملاك لا تخافوا ها إني أبشركم بفرح عظيم يكون فرح الشعب كله

لوقا 2 : 32

نورا يتجلى للوثنيين ومجدا لشعبك إسرائيل

لوقا 3 : 15

وكان الشعب ينتظر وكل يسأل نفسه عن يوحنا هل هو الـمسيح

لوقا 3 : 18

وكان يعظ الشعب بأقوال كثيرة غيرها فيبلغهم البشارة

لوقا 3 : 21

ولما اعتمد الشعب كله واعتمد يسوع أيضا وكان يصلي انفتحت السماء

ملاك الرب قائماً عن يمين يدل هذا المكان ولا شك على رتبة الملاك

حزقيال 10 : 3

وكان الكروبون واقفين عن يمين البيت حين دخل الرجل والغمام مالئ الفناء الداخلي

مزمور 110 : 1

قال الرب لسيدي اجلس عن يميني حتى أجعل أعداءك موطئا لقدميك

مذبح البخور المذبح الذهب الوارد في

ملوك الاول 6 : 20 ، 21

ولبس سليمان داخل البيت بالذهب الخالص ومد سلاسل ذهب أمام المحراب وقد لبسه بالذهب وثبت بالذهب كل البيت بكامله ولبس مذبح المحراب كله بالذهب

ملوك الاول 7 : 48

وصنع سليمان جميع أدوات بيت الرب المذبح من الذهب والمائدة التي عليها الخبز المقدس من الذهب

فآضطرب زكريا كثيراً ما يذكر هذا الاضطراب في العهد القديم لدى ترائيات الملائكة والخوف كذلك وهو رعب الإنسان أمام عمق السر وسيذكر لوقا هذا الخوف لدى التجلي الإلهي والمعجزات وسائر التدخلات الإلهية من هذه الآيات المختلفة

قضاة 6 : 22

فعلم جدعون أنه ملاك الرب فقال جدعون آه أيها السيد الرب إني رأيت ملاك الرب وجها لوجه

قضاة 13 : 20

فكان عند ارتفاع اللهيب عن المذبح نحو السماء أن ملاك الرب صعد في لهيب المذبح ومنوح وزوجته ينظران فسقطا على وجهيهما إلى الأرض

قضاة 13 : 22

فقال منوح لامرأته إننا موتا سنموت لأننا عاينا الله

طوبيا 12 : 16

فلما سمع طوبـيت وابنه هذا الكلام ارتعدا وانحنيا إلى الأرض خائفين

دانيال 8 : 17 ، 18

فجاء إلى حيث وقفت فارتعبت ووقعت ساجدا على وجهي فقال لي إفهم يا إنسان هذه الرؤيا هي عن نهاية العالم وبينما كان يكلمني وقعت في نوم عميق ووجهي على الأرض فلمسني وأوقفني على قدمي

دانيال 10 : 7 ، 8

فرأيت الرؤيا أنا دانيال وحدي والرجال الذين كانوا معي لم يروا الرؤيا ولكن وقعت عليهم رعدة عظيمة فهربوا مختبئين فبقيت أنا وحدي أرى هذه الرؤيا العظيمة فلم تبق في قوة وتحولت نضارتي في إلى ذبول وفقدت كل عزم

دانيال 10 : 11

وقال لي يا دانيال أيها الرجل المحبوب إفهم الأقوال التي أكلمك بها وانتصب واقفا فالآن أرسلت إليك فعندما كلمني بهذا الكلام وقفت مرتعدا

دانيال 10 : 16

فإذا بشبه إنسان لمس شفتي ففتحت فمي وتكلمت وقلت للواقف أمامي يا سيدي إنه من الرؤيا قد انقلب ما في داخلي ولم يعد لي عزم

لوقا 2 : 9

فحضرهم ملاك الرب وأشرق مجد الرب حولهم فخافوا خوفا شديدا

لوقا 9 : 34

وبينما هو يتكلم ظهر غمام ظللهم فلما دخلوا في الغمام خاف التلاميذ

لوقا 1 : 65

فاستولى الخوف على جيرانهم أجمعين وتحدث الناس بجميع هذه الأمور في جبال اليهودية كلها

لوقا 5 : 26

فاستولى الدهش عليهم جميعا فمجدوا الله وقد غلب الخوف عليهم فقالوا رأينا اليوم أمورا عجيبة

لوقا 7 : 16

فاستولى الخوف عليهم جميعا فمجدوا الله قائلين قام فينا نبي عظيم وافتقد الله شعبه

لوقا 8 : 25

فقال لهم أين إيمانكم ؟فخافوا وتعجبوا وقال بعضهم لبعض من ترى هذا حتى الرياح والأمواج يأمرها فتطيعه

لوقا 8 : 35

فخرج الناس ليروا ما جرى وجاؤوا إلى يسوع فوجدوا الرجل الذي خرج منه الشياطين جالسا عند قدمي يسوع لابسا صحيح العقل فخافوا

لوقا 8 : 37

فسأله أهل ناحية الجرجسيين كلهم أن ينصرف عنهم لما نالهم من الخوف الشديد فركب السفينة ورجع من حيث أتى

اعمال الرسل 2 : 43

واستولى الخوف على جميع النفوس لما كان يجري عن أيدي الرسل من الأعاجيب والآيات

اعمال الرسل 5 : 5

فلما سمع حننيا هذا الكلام وقع ولفظ الروح فاستولى خوف شديد على جميع الذين سمعوا بذلك

اعمال الرسل 5 : 11

فاستولى خوف شديد على الكنيسة كافة وعلى جميع الذين سمعوا بذلك

اعمال الرسل 19 : 17

فبلغ خبر هذه الحادثة إلى جميع سكان أفسس يهود ويونانيين فاستولى الخوف عليهم أجمعين وعظم اسم الرب يسوع

لا تخف كلام يدعو إلى الطمأنينة مألوف في ترائيات الله والملائكة

تكوين 15 : 1

بعد هذه الأحداث كانت كلمة الرب إلى أبرام في الرؤيا قائلا لا تخف يا أبرام أنا ترس لك وأجرك عظيم جدا

تكوين 26 : 24

فتراءى له الرب في تلك الليلة وقال أنا إله إبراهيم أبيك لا تخف فإني معك أباركك وأكثر نسلك من أجل عبدي إبراهيم

تكوين 46 : 3

قال أنا الله إله أبيك لا تخف أن تنزل إلى مصر فإني سأجعلك هناك أمة عظيمة

قضاة 6 : 23

فقال له الرب السلام عليك لا تخف فإنك لا تموت

تكوين 21 : 17

وسمع الله صوت الصبي فنادى ملاك الرب هاجر من السماء وقال لها ما لك يا هاجر؟لا تخافي فإن الله قد سمع صوت الصبي حيث هو

طوبيا 12 : 17

فقال لهما الملاك لا تخافا كل شيء يتم لكما كما ترغبان فاحمدا االله

دانيال 10 : 12

فقال لي لا تخف يا دانيال فمن أول يوم وجهت فيه قلبك للفهم ولإذلال نفسك أمام إلهك سمع الله كلامك وجئت أنا لأجل ذلك

دانيال 10 : 19

وقال لا تخف أيها الرجل المحبوب سلام عليك تقو وتشدد ولما كلمني تقويت وقلت تكلم يا سيدي لأنك قويتني

فسمع دعاؤك لم يطلب زكريا ابناً في صلاته بل كانت الصلاة التي يرفعها الكاهن باسم الشعب تدور بالأحرى على الخلاص المشيحي

فسمه يوحنا هذا الأنباء يكرر ما جاء من ألفاظ في الأنباءات المتعلقة بالمواليد في العهجد القديم لا سيما الولادات العجائبية يعني اسم يوحنا الرب يرحم فالولد هو أولى  علامات مجيء المشيحي

تكوين 16 : 11

وقال لها ملاك الرب ها أنت حامل وستلدين آبنا وتسمينه إسماعيل لأن الرب قد سمع صوت شقائك

تكوين 17 : 19

فقال الله بل سارة امرأتك ستلد لك ابنا وسمه إسحق وأقيم عهدي معه عهدا أبديا لأكون له إلها ولنسله من بعده

قضاة 13 : 3

فتراءى ملاك الرب للمرأة وقال لها إنك عاقر لم تلدي ولكنك ستحملين وتلدين ابنا

قضاة 13 : 5

لأنك ستحملين وتلدين ابنا لا يعلو رأسه موسى لأن الصبي يكون نذيرا لله من البطن وهو يبدأ بخلاص إسرائيل من يد الفلسطينيين

اشعيا 7 : 14

فلذلك يؤتيكم السيد نفسه آية ها إن الصبية تحمل فتلد آبنا وتدعو آسمه عمانوئيل

ويفرح بمولده المقصود هو الفرح المشيحي المذكور أيضاً في

لوقا 1 : 28

فدخل إليها فقال إفرحي أيتها الـممتلئة نعمة الرب معك

لوقا 1 : 44

فما إن وقع صوت سلامك في أذني حتى ارتكض الجنين ابتهاجا في بطني

لوقا 1 : 47

وتبتهج روحي بالله مخلصي

لوقا 2 : 10

فقال لهم الـملاك لا تخافوا ها إني أبشركم بفرح عظيم يكون فرح الشعب كله

سيكون عظيماً أمام الرب هكذا كان ايليا يقف أمام الرب كالخادم

ملوك الاول 17 : 1

فقال إيليا التشبي من تشبة جلعاد لأحآب حي الرب إله إسرائيل الذي أنا واقف أمامه إنه لا يكون في هذه السنين ندى ولا مطر إلا بأمري

ملوك الاول 18 : 15

فقال إيليا حي رب القوات الذي أنا واقف أمامه إني في هذا اليوم أريه نفسي

لا يشرب خمراً ولا مسكراً عمل من أعمال النذراء فرض على شمشون أيضاً قبل مولده وهو ينبىء بتقشف يوحنا المعمدان

عدد 6 : 3 ، 4

فليمتنع الخمر والمسكر ولا يشرب خل خمر وخل مسكر ولا يشرب أي عصير من العنب ولا يأكل عنبا رطبا ولا يابسا ولا يأكل طوال أيام نذره من كل ما يصنع من جفنة الخمر من الحبب إلى القشر

قضاة 13 : 4

فانتبهي الآن ولا تشربي خمرا ولا مسكرا ولا تأكلي شيئا نجسا

قضاة 13 : 7

وقال لي إنك ستحملين وتلدين ابنا فلا تشربي الآن خمرا ولا مسكرا ولا تأكلي شيئا نجسا لأن الصبي يكون نذيرا لله من البطن إلى يوم وفاته

قضاة 13 : 14

من كل ما يخرج من كرمة الخمر لا تأكل وخمرا ومسكرا لا تشرب ولا تأكل شيئا نجسا بل تحفظ كل ما أمرتها به

لوقا 7 : 33

جاء يوحنا المعمدان لا يأكل خبزا ولا يشرب خمرا فقلتم لقد جن

وهو في بطن أمه كثيراً من رجالات العهد القديم كرسوا للرب وهم في بطون أمهاتهم شمشون وإرميا وعبد الرب يعني ذلك أن الله سبق فاختارهم لرسالتهم وسيروى نزول الروح على يوحنا وهو في بطن أمه في

قضاة 13 : 5

لأنك ستحملين وتلدين ابنا لا يعلو رأسه موسى لأن الصبي يكون نذيرا لله من البطن وهو يبدأ بخلاص إسرائيل من يد الفلسطينيين

قضاة 16 : 17

فأطلعها على كل ما في قلبه وقال لها لم يعل رأسي موسى لأني نذير لله من بطن أمي فإن حلق رأسي فارقتني قوتي وضعفت وصرت كواحد من الناس

ارميا 1 : 5

قبل أن أصورك في البطن عرفتك وقبل أن تخرج من الرحم قدستك وجعلتك نبيا للأمم

اشعيا 49 : 1

إسمعي لي أيتها الجزر وأصغي أيتها الشعوب البعيدة إن الرب دعاني من البطن وذكر آسمي من أحشاء أمي

اشعيا 49 : 5

والآن قال الرب الذي جبلني من البطن عبدا له لأرد يعقوب إليه فيجتمع إليه إسرائيل فأكون ممجدا في عيني الرب ويكون إلهي عزتي

غلاطية 1 : 15

ولكن لما حسن لدى الله الذي أفردني مذ كنت في بطن أمي ودعاني بنعمته

لوقا 1 : 41 - 44

فلما سمعت أليصابات سلام مريم ارتكض الجنين في بطنها وامتلأت من الروح القدس فهتفت بأعلى صوتها مباركة أنت في النساء ومباركة ثمرة بطنك من أين لي أن تأتيني أم ربي؟فما إن وقع صوت سلامك في أذني حتى ارتكض الجنين ابتهاجا في بطني

الرب إلههم سيرث يوحنا رسالة الدعوة إلى التوبة التي قام بها جده لاوي كما وصفها

ملاخي 2 : 6

كان قي فمه تعليم حق ولم يوجد إثم في شفتيه سار معي بالسلامة والآستقامة ورد كثيرين عن الإثم

يسير أمامه سيكون يوحنا سابق الله الذي أنبأ به

ملاخي 3 : 1

هاءنذا مرسل رسولي فيعد الطريق أمامي ويأتي فجأة إلى هيكله السيد الذي تلتمسونه وملاك العهد الذي ترتضون به ها إنه آت قال رب القوات

لوقا 1 : 76

وأنت أيها الطفل ستدعى نبي العلي لأنك تسير أمام الرب لتعد طرقه

لوقا 7 : 27

فهذا الذي كتب في شأنه هاءنذا أرسل رسولي قدامك ليعد الطريق أمامك

يوحنا فيه روج ايليا ان يوحنا المعمدان هو ايليا المتوقع مجيئه في آخر الأزمنة وهذا ما يفترضه أما لوقا فانه يتجنب المطابقة بين يوحنا وايليا فيشبه يسوع بإيليا

متى 11 : 14

الحق أقول لكم لم يظهر في أولاد النساء أكبر من يوحنا المعمدان ولكن الأصغر في ملكوت السموات أكبر منه

متى 17 : 12 ، 13

ولكن أقول لكم إن إيليا قد أتى فلم يعرفوه بل صنعوا به كل ما أرادوا وكذلك ابن الإنسان سيعاني منهم الآلام ففهم التلاميذ أنه كلمهم على يوحنا المعمدان

ملاخي 3 : 23

هاءنذا أرسل إليكم إيليا النبي قبل أن يأتي يوم الرب العظيم الرهيب

مرقس 9 : 13

على أني أقول لكم إن إيليا قد أتى وصنعوا به كل ما أرادوا كما كتب في شأنه

لوقا 4 : 26

ولم يرسل إيليا إلى واحدة منهن وإنما أرسل إلى أرملة في صرفت صيدا

لوقا 7 : 12

فلما اقترب من باب المدينة إذا ميت محمول وهو ابن وحيد لأمه وهي أرملة وكان يصحبها جمع كثير من المدينة

لوقا 7 : 15

فجلس الميت وأخذ يتكلم فسلمه إلى أمه

لوقا 9 : 42

وبينما هو يدنو منه صرعه الشيطان وخبطه فانتهر يسوع الروح النجس وأبرأ الصبي ورده إلى أبيه

لوقا 9 : 51

ولما حانت أيام ارتفاعه عزم على الاتجاه إلى أورشليم

لوقا 9 : 54

فلما رأى ذلك تلميذاه يعقوب ويوحنا قالا يا رب أتريد أن نأمر النار فتنزل من السماء وتأكلهم؟

لوقا 9 : 57

وبينما هم سائرون قال له رجل في الطريق أتبعك حيث تمضي

لوقا 9 : 61

وقال له آخر أتبعك يا رب ولكن ائذن لي أولا أن أودع أهل بيتي

لوقا 9 : 62

فقال له يسوع ما من أحد يضع يده على المحراث ثم يلتفت إلى الوراء يصلح لملكوت الله

لوقا 22 : 43

وتراءى له ملاك من السماء يشدد عزيمته

لوقا 22 : 45

ثم قام عن الصلاة فرجع إلى تلاميذه فوجدهم نائمين من الحزن

بقلوب الآباء على الأبناءهذه هي رسالة ايليا كما وردت في

ملاخي 3 : 24

فيرد قلوب الآباء إلى البنين وقلوب البنين إلى آبائهم لئلا آتي وأضرب الأرض بالتحريم

يشوع بن سيراخ 48 : 10

واكتتبت في إنذارات للأيام الآتية لتسكن الغضب قبل انفجاره وترد قلب الأب إلى الابن وتصلح أسباط يعقوب

حكمة الأبرار هذه الكلمة التي يذكرها لوقا لوصف رسالة يوحنا مأخوذة من قول إشعيا في مجيء الرب

لوقا 1 : 76 

وأنت أيها الطفل ستدعى نبي العلي لأنك تسير أمام الرب لتعد طرقه

لوقا 3 : 4

على ما كتب في سفر أقوال النبي أشعيا صوت مناد في البرية أعدوا طريق الرب واجعلوا سبله قويمة

مرقس 1 : 3

صوت مناد في البرية أعدوا طريق الرب واجعلوا سبله قويمة

اشعيا 40 : 3

صوت مناد في البرية أعدوا طريق الرب وآجعلوا سبل إلهنا في الصحراء قويمة

يعد للرب شعباً متأهباً يختلف هذا اللفظ عن اللفظ الذي ترجمناه بأعد مع أن المعنى واحد نجده في لوقا ومتى ومرقس ومن الراجح أنه ناتج عن تكييف قول ملاخي في مجيء ملاك الرب

لوقا 7 : 27

فهذا الذي كتب في شأنه هاءنذا أرسل رسولي قدامك ليعد الطريق أمامك

متى 11 : 10

فهذا الذي كتب في شأنه هاءنذا أرسل رسولي قدامك ليعد الطريق أمامك

مرقس 1 : 2

كتب في سفر النبي أشعيا هاءنذا أرسل رسولي قدامك ليعد طريقك

ملاخي 3 : 1

هاءنذا مرسل رسولي فيعد الطريق أمامي ويأتي فجأة إلى هيكله السيد الذي تلتمسونه وملاك العهد الذي ترتضون به ها إنه آت قال رب القوات

بم اعرف هذا اختلف زكريا عن ابراهيم فشك وطلب آية

تكوين 15 : 8

فقال أيها السيد الرب بماذا أعلم أني أرثها؟

أنا جبرائيل يظهر جبرائيل بمظهر المبشر بزمن الخلاص

دانيال 8 : 16 ، 17

وسمعت صوت إنسان من وسط نهر أولاي ينادي ويقول يا جبرائيل فهم الرجل هذه الرؤيا فجاء إلى حيث وقفت فارتعبت ووقعت ساجدا على وجهي فقال لي إفهم يا إنسان هذه الرؤيا هي عن نهاية العالم

دانيال 9 : 21 - 27

إذا بالرجل جبرائيل الذي رأيته في بداءة الرؤيا طار سريعا ولمسني في وقت تقريب التقدمة لله عند المساءوقال لي موضحا خرجت الآن يا دانيال لأجعلك تدرك الرؤيا وتفهمها منذ بداءة تضرعاتك استجاب الله لك وجئت أنا لأخبرك الجواب لأنك محبوب من الله فتأمل وافهم الجواب على الرؤيا حدد الله سبعين مرة سبع سنوات على شعبك وعلى مدينتك المقدسة للقضاء على المعصية وإنهاء الخطيئة وتكفير الإثم وإحلال الحق الأبدي وتمام الرؤيا والنبوءة وإعادة تكريس قدس الأقداس فاعلم وافهم أنه من صدور الأمر بإعادة بناء أورشليم إلى مجيء الرئيس الذي مسحته إثنان وستون أسبوعا فتعود تبنى ساحة المدينة وسورها ولكن في وقت يكون فيه ضيق وبعد اثنين وستين أسبوعا يقتل المختار الذي مسحته ولا من يدافع عنه ويأتي رئيس بجيشه فيخرب المدينة والمقدس وكما بالطوفان يقضي عليهما فيحين الحرب والخراب اللذان قضى الله بهما وفي أسبوع واحد يقطع هذا الرئيس لكثيرين من الناس عهدا ثابتا وفي نصف الأسبوع يبطل الذبيحة والتقدمة وفي الهيكل ترتفع رجاسة الخراب وتبقى هناك إلى أن ينصب غضب الله على الذي رفعها

جبرائيل القائم لدى الله جبرائيل هو أحد الملائكة الذين يستطيعون الدخول إلى مجد الرب على مثال الوزراء في بلاد فارس

طوبيا 12 : 15

أنا رافائيل أحد الملائكة السبعة الواقفين والداخلين في حضرة مجد الرب

ابشرك بهذه الأمور ان الأنباء بمولد يوحنا هو بلاغ من عند الله عن الخلاص هو بشرى ويختلف لوقا عن مرقس الذي يستعمل دائما كلمة بشارة فيستعمل دائما في كتابه الأول الفعل المناسب

مرقس 1 : 1

بدء بشارة يسوع المسيح آبن الله

لوقا 2 : 10

فقال لهم الـملاك لا تخافوا ها إني أبشركم بفرح عظيم يكون فرح الشعب كله

لوقا 3 : 18

وكان يعظ الشعب بأقوال كثيرة غيرها فيبلغهم البشارة

لوقا 4 : 18

روح الرب علي لأنه مسحني لأبشر الفقراء وأرسلني لأعلن للمأسورين تخلية سبيلهم وللعميان عودة البصر إليهم وأفرج عن الـمظلومين

لوقا 3 : 43

فقال لهم يجب علي أن أبشر سائر الـمدن أيضا بملكوت الله فإني لهذا أرسلت

أقوالي تتم في أوانها الخرس الذي فرض على زكريا هو عقوبة على عدم إيمانه ولكنه أيضاً علامة طلبها لكي يؤمن

من أبطائه في المقدس ورد في التقليد اليهودي ان عظيم الكهنة لم يكن يطيل صلاته في المقدس لكي لا يقلق إسرائيل

فلما انقضت أيام خدمته هذه عبارة من العهد القديم يستعملها

لوقا 2 : 6

وبينما هما فيها حان وقت ولادتها

لوقا 2 : 21

ولـما انقضت ثمانية أيام فحان للطفل أن يختن سمي يسوع  كما سماه الـملاك قبل أن يحبل بـه

لوقا 2 : 22

ولـما حان يوم طهورهما بحسب شريعة موسى صعدا به إلى أورشليم ليقدماه للرب

لوقا 9 : 51

ولما حانت أيام ارتفاعه عزم على الاتجاه إلى أورشليم

اعمال الرسل 2 : 1

ولما أتى اليوم الخمسون كانوا مجتمعين كلهم في مكان واحد

اعمال الرسل 9 : 23

ولما انقضت بضعة أيام تشاور اليهود ليغتالوه

فكتمت أمرها خمسة أشهرالمراد بهذه الإشارة إشعار القارىء بأن مريم مريم لن تطلع على امومة اليصابات إلا بوحي

تكوين 18 : 11

وكان إبراهيم وسارة شيخين طاعنين في السن وقد انقطع عن سارة ما يجري للنساء

قضاة 13 : 2 - 5

وكان رجل من صرعة من عشيرة دان اسمه منوح وكانت امرأته عاقرا لا تلد فتراءى ملاك الرب للمرأة وقال لها إنك عاقر لم تلدي ولكنك ستحملين وتلدين ابنا فانتبهي الآن ولا تشربي خمرا ولا مسكرا ولا تأكلي شيئا نجسا لأنك ستحملين وتلدين ابنا لا يعلو رأسه موسى لأن الصبي يكون نذيرا لله من البطن وهو يبدأ بخلاص إسرائيل من يد الفلسطينيين

صموئيل الأول 1 : 1 - 5

كان رجل من الرامتائيم صوفي من جبل أفرائيم يقال له ألقانة بن يروحام بن أليهو ابن توحو بن صوف الأفرائيمي وكانت له امرأتان اسم إحداهما حنة واسم الأخرى فننة فرزقت فننة بنين وحنة لم يكن لها بنون وكان ذلك الرجل يصعد من مدينته من سنة إلى سنة ليسجد ويذبح لرب القوات في شيلو وكان هناك ابنا عالي حفني وفنحاس كاهنين للرب فلما حان اليوم وذبح ألقانة أعطى فتة زوجته وجميع بنيها وبناتها حصصا وأما حنة فأعطاها حصة اثنين لأنه كان يحب حنة ولكن الرب كان قد حبس رحمها

متى 1 : 20

وما نوى ذلك حتى تراءى له ملاك الرب في الحلم وقال له يا يوسف ابن داود لا تخف أن تأتي بامرأتك مريم إلى بيتك فإن الذي كون فيها هو من الروح القدس

عدد 6 : 2 ، 3

كلم بني إسرائيل وقل لهم أي رجل أو امرأة أراد أن ينذر نذر النذير للرب فليمتنع الخمر والمسكر ولا يشرب خل خمر وخل مسكر ولا يشرب أي عصير من العنب ولا يأكل عنبا رطبا ولا يابسا

لوقا 1 : 41

فلما سمعت أليصابات سلام مريم ارتكض الجنين في بطنها وامتلأت من الروح القدس

متى 17 : 10 - 13

فسأله التلاميذ فلماذا يقول الكتبة إنه يجب أن يأتي إيليا أولا؟فأجابهم إن إيليا آت وسيصلح كل شيءولكن أقول لكم إن إيليا قد أتى فلم يعرفوه بل صنعوا به كل ما أرادوا وكذلك ابن الإنسان سيعاني منهم الآلام ففهم التلاميذ أنه كلمهم على يوحنا المعمدان

ملاخي 3 : 23 ، 24

هاءنذا أرسل إليكم إيليا النبي قبل أن يأتي يوم الرب العظيم الرهيب فيرد قلوب الآباء إلى البنين وقلوب البنين إلى آبائهم لئلا آتي وأضرب الأرض بالتحريم

يشوع 48 : 10 ، 11

واكتتبت في إنذارات للأيام الآتية لتسكن الغضب قبل انفجاره وترد قلب الأب إلى الابن وتصلح أسباط يعقوب طوبى لمن عاينك ولمن رقد في المحبة فإننا نحن أيضا نحيا حياة 

تكوين 15 : 8

فقال أيها السيد الرب بماذا أعلم أني أرثها؟

دانيال 8 : 16

وسمعت صوت إنسان من وسط نهر أولاي ينادي ويقول يا جبرائيل فهم الرجل هذه الرؤيا

دانيال 9 : 21

إذا بالرجل جبرائيل الذي رأيته في بداءة الرؤيا طار سريعا ولمسني في وقت تقريب التقدمة لله عند المساء

طوبيا 12 : 15

أنا رافائيل أحد الملائكة السبعة الواقفين والداخلين في حضرة مجد الرب

اعداد الشماس سمير كاكوز