نشيد مريم العذراء لوقا 1 : 46 - 56

فقالت مريم تعظم الرب نفسي وتبتهج روحي بالله مخلصي لأنه نظر إلى أمته الوضيعة سوف تهنئني بعد اليوم جميع الأجيال لأن القدير صنع إلي أمورا عظيمة قدوس اسمه ورحمته من جيل إلى جيل للذين يتقونه كشف عن شدة ساعده فشتت الـمتكبرين في قلوبهم حط الأقوياء عن العروش ورفع الوضعاءأشبع الجياع من الخيرات والأغنياء صرفهم فارغين نصر عبده إسرائيل ذاكرا كما قال لآبائنا رحمته لإبراهيم ونسله للأبد وأقامت مريم عند أليصابات نحو ثلاثة أشهر ثم عادت إلى بيتها

+++++

كشف عن شدة ساعده الترجمة اللفظية أعمل شدة ساعده المقصود هو تدخل الله بقوة من اجل الوضعاء

مزمور 118 : 15 ، 16

صوت تهليل وخلاص في خيام الأبرار يمين الرب ببأس عملت يمين الرب ارتفعت يمين الرب ببأس عملت

نصر عبده اسرائيل كثيراً ما ورد في العهد القديم أن الله يذكر للدلالة على أنه أمين لوعده وأنه ينفذه

تكوين 8 : 1

وذكر الله نوحا وجميع الوحوش والبهائم التي معه في السفينة وأمر الله ريحا على الأرض فسكنت المياه

خروج 2 : 24

فسمع الله أنينهم وذكر عهده مع إبراهيم وإسحق ويعقوب

لوقا 1 : 72

فأظهر رحمته لآبائنا وذكر عهده الـمقدس

اقامت مريم عند اليصابات تمتد الأشهر الثلاثة لإقامة مريم حتى مولد يوحنا ولربما كانت مريم حاضرة حين تم هذا الحدث لكن لوقا يذكر ذهابها هنا ليختتم روايته كما سيروي سجن يوحنا قبل اعتماد يسوع وهو أمر غريب وبذلك يميز لوقا بين المشاهد ويفصل زمن يوحنا عن زمن يسوع حيث ينتهي من حداثة يوحنا قبل العودة إلى ميلاد يسوع

لوقا 1 : 36

وها إن نسيبتك أليصابات قد حبلت هي أيضا بابن في شيخوختها وهذا هو الشهر السادس لتلك التي كانت تدعى عاقرا

لوقا 3 : 20

أضاف إلى ذلك كله أنه حبس يوحنا في السجن

لوقا 1 : 80

وكان الطفل يترعرع وتشتد روحه وأقام في البراري إلى يوم ظهور أمره لإسرائيل

صموئيل الاول 2 : 1

وصلت حنة فقالت إبتهج قلبي بالرب وارتفع رأسي بالرب واتسع فمي على أعدائي لأني قد فرحت بخلاصك

صموئيل الاول 2 : 10

مخاصمو الرب ينكسرون وعلى كل منهما يرعد من السماء الرب يدين أقاصي الأرض يهب عزة لملكه ويرفع رأس مسيحه

اشعيا 29 : 19

ويزداد البائسون سرورا بالرب ويبتهج المساكين من البشر بقدوس إسرائيل 

حبقوق 2 : 18

ماذا ينفع المنحوت حتى ينحته صانعه والمسبوك معلم الكذب حتى يتكل عليه صانعه فيصنع أصناما بكما؟

لوقا 11 : 27

وبينما هو يقول ذلك إذا امرأة رفعت صوتها من الجمع فقالت له طوبى للبطن الذي حملك وللثديين اللذين رضعتهما

مزمور 111 : 9

أرسل الفداء لشعبه أوصى للأبد بعهده اسمه قدوس رهيب

مزمور 103 : 17

ورحمة الرب منذ الأزل وللأبد على الذين يتقونه وبره لبني البنين

مزمور 89 : 11

أنت مثل القتيل سحقت رهب وبذراع عزتك بددت أعداءك

ايوب 12 : 19

يسوق الكهنة مجردين ويقلب الراسخين

ايوب 5 : 11

وإذا أراد أن يرفع الوضعاء إلى العلاء وأن يرتفع المحزونون إلى الخلاص

مزمور 107 : 9

فإنه أروى الحلق العطشان وملأ البطن الجائع خيرا

اشعيا 41 : 8 ، 9

أما انت يا إسرائيل عبدي ويا يعقوب الذي آخترته نسل إبراهيم خليلي يا من أخذته من أقاصي الأرض ودعوته من أقطارها وقلت له أنت عبدي إخترتك ولم أنبذك

مزمور 99 : 3

ليحمد اسمك العظيم الرهيب فإنه قدوس

تكوين 12 : 3

وأبارك مباركيك وألعن لاعنيك ويتبارك بك جميع عشائر الأرض

تكوين 13 : 15

إن كل الأرض التي تراها لك أعطيها ولنسلك لأبد

تكوين 22 : 18

ويتبارك بنسلك جميع أمم الأرض لأنك سمعت قولي

اعداد الشماس سمير كاكوز